إِنِّي لَيَحْزُنُنِي فِرَاقُ أَحِبَّتِييَا لَهْفَ نَفْسِي مَنْ يُخَفِّفُ كُرْبَتِيأَسَفِي عَلَى هَٰذَا الزَّمَانِ إِذِ انْقَضَىوَطَوَى لَيَالِيَ قَدْ ذَهَبْنَ بِرَغْبَتِيمَا مِنْ أَحِبَّةٍ الْتَقَوْا إِلَّا وَقَدْتَاهُوا مَعَاً بَعْدَ اللِّقَاءِ بِغُرْبَةِوَلَقَدْ غَدَوْتُ أَسِيرَ أَحْوَرَ سَاحِرٍمَنْ ذَا الَّذِي يَأْتِي لِيُعْتِقَ رَقْبَتِيبِاللهِ مَا بَالُ الرِّفَاقِ تَأَخَّرُوايَا لَيْتَ شِعْرِي هَلْ لَهُمْ مِنْ أَوْبَةِطاهر بن الحسين
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.