حالي وَحالُكَ كَالهِلالِ وَشَمسِهِ - صفي الدين الحلي

حالي وَحالُكَ كَالهِلالِ وَشَمسِهِ
مُذ أَكسَبَتهُ النورَ في إِشراقِهِ

فَإِذا نَأى عَنها حَظي بِكَمالِهِ
وَإِذا دَنا مِنها رُمي بِمَحاقِهِ

© 2024 - موقع الشعر