ما بَعدَ بَغدادَ لِلنُفوسِ هَوىً - صفي الدين الحلي

ما بَعدَ بَغدادَ لِلنُفوسِ هَوىً
رَقَّ هَواها وَراقَ مَنظَرُها

كَأَنَّها جَنَّةٌ مُزَخرَفَةٌ
وَنَهرُ عيسى النُميرُ كَوثَرُها

© 2024 - موقع الشعر