أَأَشْقَى فِي رحَابِ الحُسنِ يَامَنْ
رهَنتُ لِعيِنِهَا صُبحاً تَجَلَّى
بِحقِّ قَصائِدٍ للشوقِ تترى
أمِثْلُكِ هَلْ أُجافِيهَا بكلَاّ؟!
ضَممتُكِ لِلمَشاعرِ والحَناَيَا
وسُوءُ الظنِّ أَرداهُنَّ قَتْلى
وأنتِ حَياتُها إنْ شِئتِ جُودِي
وإلاَّ فَادفِني الأحْبابَ جَهْلَا
22/9/2021
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.