عزفٌ ذات مطر..خدَّان بلَّل وردها المطرُعينان أفشى حُسنها الحوَرُوحمامتان بصدرها انتفضتوأنا عيوني : العشُّ والشَّجرُويدان فوق الخِصر حائرةوفمٌ يُزاحم توته الضَّجرُوجهٌ سماويُّ الصِّفات إذاابتسمت تشعُّ كأنَّها القمرُسلبت - بِلا إِذنٍ - مفاتنهاقلبي وطوَّف حولها البصرُوسكرتُ من أقداحِ طلَّتهاوجميعُ من بجوارنا سَكرواكُلُّ القُلوب أُحسُّ رقصتهابعمق قلبيَ كُلِّما نَظَرواومشاعري تسري مغمغمةًورقيقةً .. لكأنَّها .. وترُوتموجُ في جنبيِّ أُغنيةواللَّحنُ من عينيكِ يُبتَكرُمن أنتِ؟!.. بالأَعماقِ أسئلةٌوالحُسنُ في عينيكِ يستعرُومشاعرٌ في القَلب تملئُنيولحسنكِ الأخَّاذ تأتمرُ**ذَهَبَ الجميعُ ،وأنتِ ذاهبةوأنا على جفنيكِ أحتضرُوالشِّعرُ راودني وها أنذافي دفتر الأحلام أنهمرُسأظلُّ يامن لست أعرفهالجمالكِ الذبَّاح أنتظرُ...
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.