أطلّ صليبُ الدّلو، بين نجومِه،يكُفُّ رجالاً عن عِبادتِها الصُّلبافربُّكُمُ اللَّهُ الذي خلقَ السُّهى،وأبدى الثريّا، والسّماكينِ، والقَلباوأنحلَ بدْرَ التّمّ، بعد كمالِه،كأنّ به الظّلماءَ قاصمةٌ قُلباوأدنى رِشاءً للعَراقي، ولم يكنْشريعاً، إذا نصّ البيانُ، ولا خِلباوصوّرَ ليثَ الشُّب في مستقَرِّهِ،ولوشاء أمسى، فوقَ غبرائه، كلْبَاوألقى على الأرضِ الفَراقدَ، فارتعتمعَ الفَرْقَدِ الوحشيّ، ترتقب الألباوأهبطَ منها الثّورَ، يكرُبُ جاهداً،فتعلقَ، ظلفَيهِ، الشّوابكُ، والهُلباوأضحَتْ نَعامُ الجّو، بعْدَ سُموّها،سُدىً في نَعامِ الدوّ، لا تأمن الغُلباوأنزَلَ حُوتاً في السّماءِ، فضمّهُإلى النونِ في خضراءَ، فاعترفَ السّلباوأسكنَ في سُكٍّ من التُّربِ ضَيّقٍ،نجومَ دُجىً في شَبوةٍ أبت الثّلبا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.