قالو عن النجلاء قامات الشعر اشعاراً
وقلت ُ فلقً للعطر جاء ماءً اسوّرا
بشعري اشيل " نجلاء َ " احمدُ طارقاً
لسابع سماء الله طرقا واسحاراُ
شعراُ باسم المسكين عبداً اسمه
وطار النبض لا مرئى وعقلِ ارى
وقفت بالاضلاع اعمىً يرى
تدور بوعي العقل اضلاعي
ليس الا لكلتا والاآآآ ه شًح اؤهه
كأن الموتَ والموتُ سكاراً
بلا قلب بحب الله كنت مدافعاً
لا اعرف عن كيف لهذا كان احساراً
( وكنت عبداً لله واسمه مطر)
كان ماكان لله مني ان كانا
خجلت روحي وهي الموت واقفتاً
ولا للسبق سبقٌِ سابقتاً تسبقها الآنَ
فليخبرو خبراً للأرض والريح أوقِفّتْ
والزئبق يجري الطول والعرض كلتانا
امشي للخطى وجهي داء الحير أحيارا
لا الكون وطئت رجلي تراب القش تبانا
وجيئ بي لمكانٍ س اعرفه
صحوة الوقت للوقت ان حاراً
سيرتُ لأمرٍ لله سبيلي
استيقظْ اعرف سابق الإصرارا
والحيل حيلي ضعيفا واقعاً
وقلبي جراح النزفِ عًصارا
اقول: هاااا قد شلت هذا مقتطعاً
اصحى اعرفه والعبء قهارا
بالأمس أبليس يمناي تحرقهُ
يالل الشيطان الجُبن والعارا
وصافحني بالناس (…..) أولهم؟
أأنت صاحب القول! ..عنقاً ودباراً
ربِّ احفظ لي سري
يوماً عراك الخبث قد ثارا
سيرتُ لامرِ الله سبيلي
هااااا أنا اقطع عنقاً وادبارا
( عبداً لله واسمه مطر )
دافعت ليلاً عند الله في الأسحارا
وقيّل فلا للصوت اسمعه عنّدي
هذا عبدي.. وياحافظاً سري واسرارا
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.