كوفيد عذراً قد حرمتُك مغلبُوسيوفُ شعري من بلائِك تسكبُجائت بأذنابِ الغضنْفرِ ظامئاًبعد الفيافي والدماءُ المغربُعال الشموخ وفي الهواءِ تطايرتْتلك الجحودُ فكيف مني المهربُكم منْ جحودٍ قد أرَقت دماءَهافبدا بلونِ الزعفران الكوكبُمن كم صحيبٍ أو زميل طبابةٍفُردى وفرقك بالدماءِ المُخْضبُفكمُ كأشجارِ الربيع تساقطوافرجو لها فوق الغصونِ الأرطبُحاقوا الوباء أوابداً من ضرِّهاحاقَ الزهيدُ وأجهشَ المتريّبُكم لي بها للمضنياتِ بهمّهم
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.