لِلَّهِ سبراني وَكمقَضَّيتُ فيهِ مِنَ الهآرِبعَشَقي عَلى زَمَني بِهِوَالبَيتُ مُخضَرُّ الجَوانِبفَيَرودُني وَالجَوُّ مِنهُ ساكِنٌ وَالمَطرُ ساكِبوَلَكَم بَصَرتُ لَهُ وَقَدبَصَرَت لَهُ غُرُّ السَحائِبوَالطَلُّ في أَعشابِهِيَحلي عُقوداً في تَرائِبوَتَسَبّحَت أَزهارُهُفَتَأَرَّعَت مِن كُلِّ جانِبوَبَدت عَلى دَوحاتِهِثَمَرٌ كَأَعنابِ الثَعالِبوَكَأَنَّها آصالُهُذَهَبٌ عَلى الأَشراقِ ذائِبفَهُناكَ كَم عجَبِيَّةٍلي في الوسوع بِها مَذاهِب
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.