ودويلتنٍ خُلَفاؤُها جُهَلاؤُهافي بَلدةٍ عُلَماؤُها سُفَهاؤُهايا أمَّةً خسَرت رعيَّتَها سُدىًفكأَنَّما وُزَراؤُها أَعداؤُهاتَبغي الرعيَّةُ من أبوها خيرَهافَيصُدُّهم عن حالهم آباؤُهاإِنَّ الهدِيَّةَ لا هدِيَّةَ مثلُهاذَنبُ اليهود تُسيغُهُ أَبناؤُهاولقد سررتُ بِسورها وبِسورهاشرقٌ فعزَّ عليَّ كيفَ لِقاؤُهايا بَلدةً قرَأَت فَأخَّرَ بغلَها الشرعيَّ عن إِتيانها أَقلاؤُهاجاءَتك من عِلفٍ دَعِيٍّ طامِثاًسَكرى فَحاقَ فُجورُها وزِناؤُهاأَقوَت فَأَقوَت أَبحراً وَمجاهِداًلم يُدرَ من إِقواصِها إِقصاؤُهاازجُر فتُغري يا حمودُ فَإِنَّ لينَفساً يحيدُ بزَجرها إِغراؤُهاشَعَرَت لكا الشُعَراءُ إِذ شَعَرَت بِهافَتَزوَّنَت بِشِعارها شُعَراؤُهاسادَت بِسوقِ اللَهِ خَيرَ تِجارةٍفَثَرَت وفاضَ على الزَجور ثَراؤُهانامَ الكذوبُ بجنسِهِ خُسرانَهاعَزَّي وَذَلَّ وأينَ مِنهُ عَزاؤُهاإِنَّ اللِئامَ إذا تطاولَ حدُّهافي اللُؤم سوءَ جَوازُها وجَزاؤُهاسُبحانَ من أرسى الملوكَ وحَطَّهملسياسةٍ وتمكّنت فقراؤُهاكيفَ الطريقُ إِلى إِهانة مَن لهُأَلِفُ الألوفةِ كالكوابِ وياؤُهايا أيُّها الحسنانُ عبدُ اللَهِ بليا مَن بهِ الأرواحُ طالَ رَجاؤُهالا تعفَ من أَعداءِ فضلِك إِذ غفَوالم تَخفَ من رمس الهَواءِ ضِياؤُهاإِن كانَ فرَّقَها الحسودُ زَعازعاًفاللَهُ يَأمرُ أن تَهُبَّ رُجاؤُهامذ زادَ في الآفاق ريحُ طَهارةٍقالو جميعُ الناس منك وفاؤُهاقِف يا جحودُ فإِنَّ خَمسَ فِعالِهِيَخسا الجاحدَ بهاؤُها وَسناؤُهاإِنَّ الكَنيسةَ لا تزال هديَّةًواليومَ في ذا الشِعر زاد بَهاؤُهاسُرَّت بِهِ لَمّا رَأَتهُ بِحالهاتاجاً وكَم زَخَرَت بِهِ رُؤَساؤُهاحانت وقد عَقَدَت عليهِ لِواءَهامذ جاءَ مَعقوداً عليهِ قِلاؤهافلأَنهُ شِعرٌ لهُ أفعالهاولأَنهُ فعلٌ لهُ أَسماؤُهامَلِكٌ فضائِلُهُ تقادُ جَنائِباًلِسواهُ حتى خالهم آلاؤُهالا زلت يا مَولايَ مزمارَ الرِضىحتى تقالَ الروحُ إِنَّك باؤُها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.