في ليلةٍ قمراءِ تحفلُ بالسَّناوالبدرُ في كَبِدِ السَّمَاءِ مُهيمِنَافي شاطئِ المعنى لبحرِ قصائديصادفتُها، وهُناكَ كانَ لِقاؤُنابادرتُها: مَن أنتِ؟؛ قالت: نِسَّمَةٌمَن جَنَّةِ الفردوسِ تشقى بالدُّناوفي حروفِكَ شاعري لي مرفأٌأهفو إليهِ متى استبدَّ بيَ الضَّناللهِ أنتم معشرَ الشعراءِ كمأبياتُكم تأتي تبوحُ بِما بِنا؟!في كلِّ حرفٍ قد كتبتَ وجدتُهُعَنِّي يُتَرجُمُ ما أُقاسي مِن عَنَاكأنَّ روحَكَ نسخةٌ مِنِّي، لهاحَدُّ التطابُقِ في التَّشَابُهِ بينناولهُ مِن الغاياتِ ما يسمُو بهِإذ لامَسَ الأكبادَ أمطرَها المُنىشعر: صالح عبده الآنسي
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
أحدث إضافات الديوان