دَعْنِيِ أَرَاك فِي لَيْلِي حَبِيْبِيوَاسْمَحْ لِعَيْنِي بِأَنْ تَرَاكتَعِبْتُ مِنْ سَهَرِ اليَالِيأتَمَنَّىٰ لَو يَدْنُو لِي لُقْيَاكوَيُؤذِّن أَخِيْرًا فَجْرُ قَرْيَتِنَاوَيَمْحُو لَيَالٍ مَرَّتْ دُوُنَ عَيْنَاكتَعِبْتُ حَقا مِنْ وُجُوُهِ غُرْبَتِيفَهَلْ لِي يَا أَمَلِي أَنْ أَرَاك- من كام سنة وانا فى حبك ادارىيا نار وشوق وحرقةمطفتهاش في يوم امطارىوالدموع على العيننهر جارىتهات فيه مراكبى وسط السيولولو صادف يوم ووصل عندك مركبلقيتي مكتوب عليه مجهوليا هادى شطك وبحرى مليانرعد وعواصفطالب حبة سلام تهدى فيه مراكبىيا مظلومين فى الحبمنين اجيب للحب ناصفمحكمة الحب قاضيها معشوقمنين يعرف لهفة قلب عاشق فى حبه ياما شاف.والإحساس اللى فيا نحيتكعمره ماتشاف،يا كحلة عنيكي من غير كحل بحبكوانى كاره اشوف عتمة من بيتك،لو يسمح لي الزمن بشوية دقايقمعاكى كنت حجيتكطب والله كتيرة الحكاويحكاية قلبى اللى فات لقلبك ميت زعلة،ونسيانه الوجع اكمنه من قلبكولو يضحك لو قلبك ينسالو ميت علة وعلةيام الوجع خفى الوجع هنا ضلوعى مش حاملةحبك فى ضلعوعى عامل ثورة مهياش ساهلةكلو بنظرة من عنيكى يروح ويخف واللهب بهمسة منك يبرد ويجف طب منين ليا بعنيكىاقول ليل ولا لنجومه محناش قد الحب وهمومهلو اعرف ان بعادك تعب وانى هبات ودموعي غلبانيكنت قتلت ميت حاجة فى قلبى ولا سمحت لحاجة تعباني- هَذَا التَّعَبُ مِنْ بُعَادِكِفَهَلْ لِي يَا أَمَلِي أَنْ أَرَاك- مرة في ساعة مغربية. والقمر يتكسف لما يلقاكي معدية فَيْلَمْلِمْ شَمْله ويسَافِرِ.تَشْتَكِي حَبِيْبَتَي العَابِريْنَوَجِسْرُ حَبِيْبَتِي مَعْبَرٌ لِلْعَابِريْنَ وُجُوُهُهُمْوَهَؤلَاءِ لَا يَتَبَقّىٰ مِنْهُمْ يَا صَاحِبِي إِلّا طُيُوِفُهُمْلَو كُنْتِ يَا حَبِيْبَتِي يَوْمًامَكُنْتِشْ فِيُوُم عَابِرْ.ولا كنت هجرتك كيف ماهجروك ولا كنتى كتبتى على طهرى مهاجر. كنت حفظت عليكى ولقيتى ايدى مليانة ورد لعجل فرحة عنيكي. ياااه عنيكي فرحت رموشك اكمنها ضللت على عيونك.. النجوم كل ليلة يتجمعوا معاكي طول السهرة يحبونكثقتك متوهبيهاش لناس يموا حياتك خذلان، يخاصموكى جفونك.يَا حَبِيْبَتِي هَا أَنَاوَهَذِهِ أَشعَارِي مِلْكٌ لَكِ قُوُدِي سَفِيْنَتَنَا .. فَرِحَ بِكِ السَّارِيرَفْرَفَ عَالِيًا .. عَزَفَتْ أَوْتَارِي.هَا كُلّ شَيءٍ يَتَغَيَّرْ يَا مَحْلَىٰ الأَغَانِيوَعُدُّتُ سَرِيْعًا مِنْ نَوْمِيرَفَضَكَ النَّومُ يَا قَلْبِي لَمَّا النَّوُمُ جَفَاكوَاُنْهِي النِّهَايَةِ كَالبِدَايةِدَعْنِيِ أَرَاك فِي لَيْلِي حَبِيْبِيوَاسْمَحْ لِعَيْنِي بِأَنْ تَرَاك
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان