أَلا ياهاكرَ الشِرقٍ اللَذي يَجلسُ في البَيتِتُراني قائِداً حَتّىأَرى عَبدَيَ في البَيتِفَقالَ اِدنُ أَرى صَوتاًوَدَوراً باحثَ الصوتِوَقَد قالَو لَكم جارِيَةٌ تَرفُع في الصَوتِأَمِن شَوقِ الهَوى تَبكيفَلا تَشكِ مِنَ الفَوتِسَأَرقيها فَتَأتينوَلَو كانَو عَلى حوتِفَقُلتُ سيرو لَنا قَصداًكما صُمتِ وَصَلَّيتِفَيا حُبناً لِما قُلتِوَبَشَّرتِ وَغنَّيتِإِذا غنّت بِنا كُنتِمَعَ الغَمِّ فَأَملَيتِوَإِن طالَ بِها النِسيانُ عكَّرتِ وَسَمَّيتِوَطابَ العَيشُ لي فيهافِما سَدَّت وَسَدَّيتِخُذي عشقي بِما أَبلَيتري فيهِ وَأَولَيتِأَلا يا لَيتَ ما يَجفىكَما أَسمت وَأَسمَيتِفَقالَت من الَّذي سُقناإِلَيكَ العشقُ مِن لَيتِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.