حُبِّي لكلِّ أصيلٍ آخذٍ بيدي
نحو المعالي، وعندي ظلَّ من ولدي
حُبِّي لتلكَ الأيادي البيضِ، ليسَ لها
النسيان ما مر دهري، أو بقى أمدي
حُبِّي لأروعِ من مَرُّوا بنا، تركوا
لهم - بنا - بصمةٌ لا تُمتَحَى بيدِ
ما كنتُ أحسب يوماً أن أفارقَهُم
أو أن يباعدني عنهم خطوبُ غدي
شعر:صالح عبده الآنسي
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.