كانت الحقول وحيدة متجمدة كنهر السديركان السديم واهيا أمام سرب القزعكانت القنابع الصفراء منحنية الجبينكانت كل الدروب تبكي الرحيلفعانقت الفراشات الأريج الكئيبحينما مشت ملائكة الأحزانخلف نعش الورودو حينما بكى الرثام خلسة عن النجوم فقبّل العفراء بالدموعو تجلت أمنيات الغد العليلكطلاسم أمسي الشاحبفطافت من حول قدري البائس جنيات الليلفلامني الزمن على أقاصي الحظوظ .
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.