لقد أمِنَتْنيَ الأدماءُ، أضحتْتراعي في مَراتِعها طُلَيّابَعدتُ من الأصادقِ والأعادي،فَما أنا من أُلاكَ ولا أُلَيّادَعا لي، بالحَياةِ، أخو ودادٍ،رُويدَكَ، إنّما تَدعو عَلَيّاوما كانَ البَقاءُ ليّ اختِياراً،لوَ انَ الأمرَ مَردودٌ إلَيّا
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
لقد حازني وجد بمن حازه بعدي
في غير مُحدد
لـ أبو الطيب المتنبي
لقد كنت أحيانا صبورا فهاجني
لـ الفرزدق
لقد رزئت حزما وحلما ونائلا
لقد ضرب الحجاج ضربة حازم
لقد أمنت وحش البلاد بجامع
أحدث إضافات الديوان
ألا في سبيل المجد
تعب كلها الحياة
سألت رجالا
أورائيك
قد حجب النور
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.