يا جارة الوادي اليمنية 2! (في ولادتها الخامسة توفاها الله تلك المرأة اليمانية! وبقي الأبناء الأربعة عند أبيهم. وله جارة في وادٍ مقارب مشارف في البادية لا تقل عنه حظاً حيث طلقها زوجها الذي كره حياة البادية وآثر الحاضرة! وذات يوم رأت هذه المرأة المطلقة رؤيا صالحة ملخصها أن أباها المتوفى من عقدين يأمرها بالزواج من هذا الرجل المُعيل!) فعارضت شوقي في جارة الوادي!

© 2024 - موقع الشعر